أحياناً تصيبنى (حاله ) لا نستطيع أن نشخصها..فنقرر الإنسحاب أو الصمود و الصمت في آن واحد أو الهجوم من دون وعي,,
أم أنا ف اخترت الصمود و الصمت وكنت سأصل للإنسحاب و إغلاق هذه المدونه الغاليه و لله الحمد قد (شفيت ) مما أصابني و إستعذت بالله ف التعب و الإنفجار في آن واحد لا يعني أبداً أن ننسحب من هذا العالم الكبير.. بل أن نزيد من جهدنا و لا ننسى أن نأخذ تلك الوقفه مع أنفسنا بين الحين و الأخر كي لا ننسحب و لنعرف مالنا و علينا:)
لا أعلم من أين أبدأ و كيف أبدأ.., أفكار كثيره و لكن ليست كثيره كعادتها..
حقاً (وحشتوني ) و إن شاالله ماتفقدون غالي:p
ur sis
